تعتمد قدرة المهاجرين على التنقل والعمل وطلب الحماية على قدرتهم على الوصول إلى الحقوق والموارد وفرص أخرى للوصول إلى اندماج اجتماعي وسياسي. في حين وجود تحركات مدنية اجتماعية عبر الجنوب العالمي، فإن الجهود التنظيمية التي تستهدف المهاجرين تبقى نادرة، وتكون عمليات التقييم لهذه المبادرات نادرة أيضاً.
بناءً على نتائج بحثنا، فإن هذا الموضوع يدرس الطرق التي تلعب من خلالها إمكانية الوصول إلى الموارد والشبكات الاجتماعية والفرص السياسية دوراً هاماً في تحريك المهاجرين عبر الـ 12 دولة. نعمل مع منظمات محلية وأخرى يديرها مهاجرون في مختلف السياقات لخفض معدلات انعدام المساواة المرتبطة بالهجرة.
يدرس بحثنا:
- أشكالاً مختلفة من المشاركات والتنظيمات والمقاومات السياسية الرسمية وغير الرسمية التي يمكنها تحدي المفاهيم المتعلقة بالهجرة وانعدام المساواة على مستويات وطنية وإقليمية.
- دور النقابات العمالية والمنظمات الدولية والتحالفات ما وراء الحدود الوطنية وكيانات وآليات تحريك أخرى.
- العلاقة بين تنظيم المهاجرين وخلق تضامن أكثر اتساعاً داخل الممرات وعبرها وخارجها.