يدحض بحثنا الافتراضات حيال العلاقات بين الهجرة وانعدام المساواة والتنمية ويتصدى لها. نستكشف مناهج سياسات جديدة ونطلعها على مشاكل انعدام المساواة مما يزيد من منافع الهجرة بالنسبة للمهاجرين والمجتمعات والدول.
نقود العملية من خلال ما يلي:
- تحدي العوائق التنظيمية والتصورية وتطوير فرق متعددة الاختصاصات ومناهج متعددة الجوانب.
- إدراج عملية تحليل الهجرة ضمن مفهوم أوسع فيما يخص سياسة وممارسات التنمية، والبناء على عمل منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) [أضف رابطاً تشعيبياً] واستكشاف العلاقة بين الهجرة والسياسات القطاعية بما في ذلك التوظيف والتعليم والصحة.
- وضع حقوق المهاجرين وقدراتهم في مركز عملية تحليل احتياجاتهم وطموحاتهم، وذلك بالاستناد إلى أطر قانونية ومبادرات تمكين للحصول على نتائج أفضل للمهاجرين وعائلاتهم ومجتمعاتهم.
- وبالاعتماد على خبرات ومعارف الأكاديميين والفنانين وشركاء المجتمع المدني في الجنوب العالمي وعبر إقامة أبحاث وسياسات وقدرات فنية وتحليلية.
- سد الفجوة بين السياسة والتطبيق على مستويات وطنية وإقليمية وعالمية من خلال التفاعل الاستراتيجي مع شركاء محليين وعالميين.
كيف نعمل
تمتاز شبكة شركائنا من 12 دولة في دول الجنوب العالمي بأنهم منظمون في 6 "ممرات" هجرة، حيث يمتاز كل ممر بأنه ديناميكي ثنائي الاتجاه من أجل تدفق الناس والموارد والمعرفة:
- بوركينا فاسو - ساحل العاج
- إثيوبيا - جنوب إفريقيا
- الصين - غانا
- مصر - الأردن
- نيبال - ماليزيا
- هايتي - البرازيل
لدى كل ممر أنماط مختلفة واضحة المعالم من حيث انعدام المساواة رفقة تحديات تنمية واسعة النطاق ومناهج سياسات متعددة مما يشكل إمكانية لإنشاء تحاليل مقارنة حيال العلاقات التي بين الهجرة وانعدام المساواة والتنمية في بلدان الأصل والبلدان المُهاجر إليها.
عبر ممرات الهجرة هذه، نحن نعمل في المجالات الموضوعية التالية:
- انعدام المساواة على أساس الجنس
- انعدام المساواة بين الأطفال في مرحلة الطفولة
- انعدام المساواة على أساس الفقر والإيرادات
- تصورات المهاجر والمعرفة واتخاذ القرار
- وسطاء المهاجر
- تدفقات الموارد
- التعبئة السياسية
- إمكانية الاحتكام إلى القضاء
- أن تعالج تكنولوجيات المعلومات والاتصالات مشكلة انعدام المساواة
- برمجة تكيّفيّة
- مقاومة خلّاقة وعيش رغيد
أُقيم مشروع بحث (الهجرة وانعدام المساواة - MIDEQ) بهدف زيادة فرص إقامة بحوث مقارنة داخل وفيما بين هذه الممرات والمواضيع وللحث على التعليم المشترك والانتاج المشترك بين شركائنا.